Getting My حياتنا قبل التكنولوجيا To Work
Getting My حياتنا قبل التكنولوجيا To Work
Blog Article
ولو أردنا تعريف التكنولوجيا بمفهومها الشامل والواسع لوجدنا أنّها تتضمن كل ما يتعلق بالجوانب العملية ابتداء من أعمال الصيد والزراعة وتربية المواشي وصناعات التعدين والبناء وغيرها من الحرف المتنوعة حتّى ننتهي بمجالات الاتصالات والطب والتكنولوجيات العسكرية، فهي تمثل روح المهارات والمعرفة وآليات التنفيذ لإنتاج ما هو مفيد للبشرية، بالإضافة إلى أن التكنولوجيات بشتى مجالاتها هي نتاج لتطور طرأ على العادات الثقافية ضمن المجتمعات البشرية.[١]
تطوير ثقافة الأفراد وتوسيع مداركهم، وإبقائهم متابعين لأحداث العالم جميعها دون أيّ أعذارٍ تَحُول بينهم وبين المجتمعات الأخرى.[٤]
فيما يخص الترفيه فإن الناس كانوا يقومون بأنشطة تقليدية مثل القراءة واللعب والرياضة ولكن كان الترفيه له قيمة ويمتع أكثر.
فمثلاً، يمكن للطلاب الآن زيارة المواقع الأثرية أو الجغرافية عبر الواقع الافتراضي كأنهم في تلك الأماكن، بينما يتيح الواقع المعزز للمتسوقين رؤية المنتجات في بيوتهم قبل اتخاذ قرار الشراء.
توفير الوقت والجهد: بفضل التكنولوجيا الحديثة أصبح الإنسان قادرا على إجراء العمليات الحسابية المعقدة في أقل وقت ممكن كما تمكن من خلال الاعتماد على الوسائل التكنولوجيا تحقق إنجازات طبية وكيميائية.
لذا وحسب رأي المتواضع أرى أن التكنولوجيا نعم لها أثارها الايجابية والسلبية على الانسان، فكون لديك هاتف جوال لا يعني بالضرورة انشغالك به على مدار الساعة وتأثيره عليك بشكل سلبي، وهذا ينطبق على باقي مجالات ونواحي التكنولوجيا الأخرى في حياتنا
وبالتالي أدى ذلك انتشار وظهور الكثير من المعلومات الغير صحيحة والخاطئة.
ولكن بظهور الانترنت والهواتف الذكية المزودة بالكاميرات الحديثة أصبحت الأخبار تُنقل في التوّ واللحظة فكل فرد يملك هاتفاً هو مراسلاً لمنطقته.
يعتبر ظهور التكنولوجيا الرقمية هو بداية التغير الحقيقي بالحياة والتأثير على ملامحها الأساسية.
يوجد لوحة للفنان “فيرديناند جورج” باسم “الشخص المرتقب” هذه اللوحة توضح فتاة تسير في طريقها لتقابل خطيبها وتمسك بيدها هاتف محمول صغير.
ظهرت أول الأدوات التكنولوجية في القرن السابع عشر وذلك باختراع الآلات نتيجة التغيرات التي حدثت في الثورة الصناعية تعرّف على المزيد في مجال الإنتاج والتطوير، ولكن هذه التكنولوجيا تطورت بشكل سريع جدًا، ففي كل مرحلة من مراحل تطورها كان الباحثون ينظرون للإمكانيات ومواطن القوة في تلك الفترة ويطبقون التكنولوجيا عليها، بحيث يُدخلونها في مجالات الحياة جميعها، وهكذا فقد تعاقب تطور التكنولوجيا بين الحضارات المتتالية، وكان يؤخذ بثلاثة عوامل أساسية ألا وهي الحاجة الاجتماعية، الموارد الاجتماعية، والتكافل الاجتماعي، ما يؤدي للنجاح والتطور أخيرًا.[٢]
توفير الوصول إلى المعلومات ومعرفة الأشياء المجهولة لتسهيل الحياة.
في الماضي، كانت المجلات والصحف هي الوسيلة الرئيسية للحصول على الأخبار، ولكن مع ظهور منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، تويتر، و إنستجرام، أصبح بإمكاننا الوصول إلى المعلومات بشكل أسرع من أي وقت مضى.
وفكرة التواصل عن بعد بالهولوغرام سوف تعمم قريباً ليكون هناك الكثير من مقابلات العمل مثلاً التي ستتم بها، ليصبح الأمر أكثر تفاعلية وواقعية. وسننتقل من كون هواتفنا ذكية إلى أن تصبح منازلنا ومدننا ذكية وقادرة على التفاعل بكفاءة مع احتياجات الناس وسباقهم على الراحة. يعني باختصار الأفضل لم نراه بعد! هذا ما أومن به.